قصتنا


مدير العمليات التنفيذي
وليد وأقصى
نحن نقدم ما نتحدث عنه
حيث تتحد الأناقة والتواضع
في عالمٍ تُعلي فيه الموضة من شأن الصيحات على حساب القيم، انطلق الزوجان وليد وأقصى في رحلةٍ مميزةٍ لإعادة تعريف الأناقة والاحتفاء بجمال الاحتشام. أسسا معًا "واليقصة"، متجر ملابسٍ مُخصصٍ لتزويد النساء بفساتين تجمع بسلاسة بين الأناقة الخالدة والالتزام بالموضة المحتشمة. كان اسم علامتهما التجارية، "واليقصة"، مزيجًا رائعًا من اسميهما، رمزًا لرؤيتهما وشغفهما المشترك.
آمن وليد وأقصى بأن الأناقة الحقيقية تكمن في التوازن الدقيق بين الموضة والاحتشام. وانطلاقًا من احترامهما العميق للأناقة الفردية والتنوع الثقافي، ابتكرا علامة تجارية تُمكّن المرأة من احتضان جمالها الداخلي والتعبير عن هويتها الفريدة بأناقة وثقة.
كان جوهر فلسفة واليقسا هو الالتزام بتصميم فساتين تنضح بالرقي دون المساس بالحياء. صُمم كل فستان بدقة متناهية، مع الاهتمام بأدق التفاصيل - من طول الحافة إلى قصّة الأكمام - لضمان شعور كل امرأة بالأناقة والراحة.
أدرك وليد وأقصى أن الأناقة الحقيقية تتجاوز الصيحات العابرة، لذا صمما مجموعةً تجمع بين التصاميم الخالدة والجماليات الكلاسيكية. صُممت فساتينهما بأقمشة فاخرة وخطوط انسيابية وزخارف دقيقة، تُذكّرنا بعصرٍ غابرٍ كانت فيه الأناقة هي الأهم.
مع انتشار اسم "واليقصة"، توافدت النساء الباحثات عن ملابس تعكس قيمهن الشخصية إلى المتجر. انجذبن إلى الحرفية الرائعة والتصاميم المتقنة، مدركات أنهن وجدن علامة تجارية تفهم رغبتهن في الموضة وتحترم خياراتهن ومعتقداتهن.
سرعان ما أصبحت واليقصة ملاذًا للنساء الباحثات عن فساتين تُبرز شخصيتهن وتُبرز جمال الاحتشام. أصبح كل ثوب منها منصةً للتعبير عن الذات، انعكاسًا لرقي المرأة وثقتها بنفسها. سواءً لمناسبة خاصة أو للارتداء اليومي، قدمت واليقصة تشكيلةً من الفساتين التي تُلبي مختلف الأذواق والتفضيلات، لتضمن لكل امرأة أن تجد إطلالتها المثالية.
لكن رؤية واليقصة تجاوزت عالم الموضة. التزم وليد وأقصى التزامًا راسخًا بالمسؤولية الاجتماعية والممارسات الأخلاقية. فقد اعتمدا على مصادر مسؤولة لأقمشتهما، ضامنين بذلك التجارة العادلة وأساليب الإنتاج المستدامة. كما تعاونا مع الحرفيين المحليين، داعمين مهاراتهم الحرفية ومحافظين على التقنيات التقليدية. ومن خلال علامتهما التجارية، سعى وليد وأقصى إلى إحداث تأثير إيجابي على صناعة الأزياء والمجتمعات المعنية.
اليوم، تُجسّد واليقصة قوة الحب والشراكة والقيم المشتركة. وقد ترك تفاني وليد وأقصى في الاحتفاء بالأزياء المحتشمة وتمكين المرأة بصمةً لا تُمحى في هذا المجال. ولا تزال فساتين واليقصة تُلهم النساء لاحتضان أناقتهن الداخلية، مُذكّرةً إياهنّ بأن الجمال الحقيقي ينبع من الداخل، ويمكن استكماله بالفستان المثالي.
في عالمٍ غالبًا ما يتجاهل أهمية التواضع، تبقى واليقصة منارةً تُعيد تعريف آفاق الموضة بالتزامها بالأناقة والرقي. قصة العلامة التجارية، المُنسجة من اتحاد روحين ورؤية مشتركة، تُلهم النساء في كل مكان لاحتضان أسلوبهنّ الفريد، والتعبير عن تفردهنّ بثقةٍ وكرامة.
ما نقدمه
-
قماش ناعم
استمتعي بلمسة فاخرة من القماش فائق النعومة الذي يمنحك شعورًا لطيفًا على بشرتك
-
خفيف الوزن
تم تصميمه ليكون خفيفًا مثل الريشة لتوفير حركة سهلة وتهوية جيدة.
-
راحة طوال اليوم
استمتع بالراحة من الصباح إلى الليل مع مزيج مثالي من النعومة والمرونة.